منتدى اجدع اصحاب
will come

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى اجدع اصحاب
will come
منتدى اجدع اصحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» لسجن 3 سنوات لأم باعت طفلها بـ600 جنيه
تحقيق صحفي (3) Emptyالخميس يناير 14, 2010 3:42 am من طرف 2mr el.a7zan

» مسابقة الأغاني
تحقيق صحفي (3) Emptyالأربعاء يناير 13, 2010 9:49 am من طرف 2mr el.a7zan

» ريم وأمنيتها...والله ممكن تعيطوا
تحقيق صحفي (3) Emptyالجمعة ديسمبر 18, 2009 3:08 am من طرف the BOSS

» بصراحه مفيش اغرب من الحديقه دي
تحقيق صحفي (3) Emptyالخميس ديسمبر 03, 2009 3:31 am من طرف yoyo_m

» اختبر شخصيتك
تحقيق صحفي (3) Emptyالأربعاء ديسمبر 02, 2009 7:09 am من طرف yoyo_m

» اشرب من فوق وكل تحت
تحقيق صحفي (3) Emptyالأربعاء ديسمبر 02, 2009 7:05 am من طرف yoyo_m

» زواج فوق السحاب
تحقيق صحفي (3) Emptyالأربعاء ديسمبر 02, 2009 7:01 am من طرف yoyo_m

» رائحة الياسمين..........قصة جميله اعجبتني
تحقيق صحفي (3) Emptyالأربعاء ديسمبر 02, 2009 6:58 am من طرف yoyo_m

» ابشع حادث لدرجه ناريه انصحك بعدم الدخول
تحقيق صحفي (3) Emptyالأربعاء ديسمبر 02, 2009 6:49 am من طرف yoyo_m


تحقيق صحفي (3)

اذهب الى الأسفل

تحقيق صحفي (3) Empty تحقيق صحفي (3)

مُساهمة من طرف البرنسيسه الإثنين أكتوبر 12, 2009 5:47 am

الشباب يعانون من الضغط والكبت، ومصابون بالإحباط
في داخل كل منا ديكتاتور، لكننا نملك قدرة التغيير

الدومري : العدد 99-10\3\2003

مقموعون، يائسون، غير واثقين بأنفسهم، هكذا عبر أغلب الشباب عن أنفسهم في الاستبيان الذي أجريناه في موقع الصفحة على الانترنت.
الاستبيان الذي أطلّع عليه وقرأه أكثر من 700 شاب وفتاة، وشارك 123 منهم فعلياً به ربما يعطي – بالأرقام - صورة واضحة للحال التي وصل إليها شبابنا فيما يتصل بحرية إبداء الرأي والتعبير
بداية دعونا نقول إننا عنينا بالديكتاتورية القمع والكبت والضغط المجتمعي والفكري، متحفظين بذلك على أي تأويلات سياسية للكلمة، فالديكتاتورية كما نراها باتت سلوكاً اجتماعياً مكرساً أكثر من كونها إرادة وممارسة من الحكومة، فالوالد قد يضرب ابنه إن تبوّل بغير إرادته، والأستاذ قد يوبخ تلميذه لمجرد أنه خالفه الرأي، والشاب قد يعادي زميله لأنه لم يقتنع بوجهة نظره .
إن هذه الديكتاتورية تعيد إنتاج نفسها منذ عقود، وبالتالي فإن أي فرد من هذا المجتمع لا بد سيمارس ديكتاتوريته أينما حل، سواء صار وزيراً أو خفيراً أو أو موظفاً أو بقي فرداً هامشياً، سيصبح دكتاتوراً مالم يضع حداً لتورطه في هذه الأزمة
الأخلاقية.
الاستبيان الذي أجريناه شمل 4 أسئلة، سنعرض هنا لأهمها، ولما دار من نقاشات حولها
هل تعتقد أن الديكتاتورية تمارس ضدك.؟
عن هذا السؤال أجاب الغالبية بنعم كما هو موضح في الجدول المرفق،وفي معرض تعقيبهم عليه نقتطف جزءً مما قاله البعض.
العضو love soul:
نعم أنا لا أعتقد بل متيقن من أنها الديكتاتورية تمارس علي .
أسامة الحلبي:
برأيي الديكتاتورية هي كالهواء الذي نتنفسه فهي موجودة في كل مناحي حياتنا ، وبأشكال مختلفة وعديدة .. الديكتاتورية تتجلى من خلال فرض الرأي دون أن تستطيع نقاش أو فعل عكس ما تم أمرك به، وكثيراً ما نتعرض في حياتنا في البيت أو في الشارع أو في العمل أو في دائرة من دوائر الدولة لعملية من هذا النوع.
وأمام جرأة الكلمة وحدّتها فضل آخرون عدم الإجابة، مكتفين بالإنشداه والاستغراب
العراب:
كلمة ديكتاتورية... كلمة قاسية جداً... ومحيرة !!
من المسؤول عن ذلك..؟
كان جواب الغالبية على هذا السؤال أن الحكومة هي المسؤولة أولاً وأخيراً
AN@S
المسؤول هي الحكومة لأنها هي التي تمسك بزمام الأمور وتتحكم في جميع مفاصل الدولة
رغم ذلك لم ينفِ البعض مسؤولية الفرد والمجتمع في تكريس الديكتاتورية كسلوك اجتماعي.
شتاء:
كلنا يحمل بداخله ديكتاتور،ويمارس ديكتاتوريته أولا على نفسه ومن ثم على الآخرين، وبالتالي أنا ألقي بالمسؤوليه الكبرى على عاتق الفرد، برأيي يجب أن نبدء من أنفسنا،أن نكون واعيين لحقوقنا وأن نعيش الديمقراطية ونمارسها مع أنفسنا أولا، بالتالي المجتمع كتحصيل حاصل سوف يتغير لممارسه الديمقراطيه بكل مؤساساته
سحر الشرق:
براي المجتمع هو السبب، لأن كل من الحكومة والفرد ينتمون للمجتمع، وأرى بأن الحكومة تكيل الذنب على المجتمع، والمجتمع يكيل الذنب على الحكومة، ولكن رغم ذلك من حق المجتمع أن يتدلل على الحكومة, وليس من حق الحكومة أن تدلل نفسها على حساب المجتمع.
فيما ذهب البعض إلى حد تحميل الجميع المسؤولية، معتبرين أنه لا يمكن إسقاطها عن أحد
Naserhaq:
أنا مسؤول والمجتمع مسؤول والدولة مسؤولة وعلماء الدين مسؤولين والمثقفين مسؤولون والقضاة مسؤولون،لا يمكن أن تكون جهة لوحدها هي المسؤولة، فأي ديكتاتور لن يكون ديكتاتوراً بدون سلطة فاسدة مستبدة، ودون نخبة مرتزقة ، ودون علماء جهلة وأنصاف متعلمين، ودون شعب خانع ذليل
فمثلما تكونوا يولى عليكم ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
،وهذا قانون أزلي لا يمكن تجاوزه
هل تعتقد أنك ستقدر في المستقبل القريب على قول رأيك بحرية.؟
لعل هذا السؤال هو الأهم من بين ما طرحناه،وقد قصدنا من طرحه استشراف الآفاق المستقبلية التي يتطلع إليها فيما يخص قدرتهم على التعبير عن آرائهم، وكما كان متوقعاً بدا الغالبية محبطين وغير واثقين بأنفسهم، وهذا ما عكسته نتيجة التصويت إذ أجاب 60% بـ لا
نزار:
الحكومة تضع معايير معينة تناسبها لتأمين ممتلكاتها أو ما يعرف عندنا بمؤسسات الدولة، و الشعب من جهته يريد " تشعيب" هذه المؤسسات للمشاركة في بناء وطنه ، هذه المفارقة تصنع إضطرابات وسوء تفاهم بين الطرفين، وفي كلتا الحالتين الشعب هو الخاسر.
Monaya
برأيي ان الموضوع لا ينتهي عند إبداء رأينا بصراحة و بدون خوف، والسؤال هنا هل ياترى سيسمع رأينا ويكون له قيمة سواء كان ذلك في البيت او بالجامعة، و بالجامعة تحديداً الجميع يدعي الديمقراطية،ولكنك تفاجء بعكس ذلك.
ودائماً يبقى هناك من يرى بصيص أمل يمكن النفاذ منه
ram220
نحن من يصنع حريتنا بفكرنا و استغلال القليل المتاح في سبيل الحصول على الكثير المأمول، الحرية لا يعطيها الآخرون إلا لمن يسعى في سبيل الحصول عليها، و هذا السعي يجب أن يقترن بالوعي بمختلف آفاقه.
an@s
إن سلبية بعض الأخوة تجاه السعي للحرية أمر غير مبرر، إذ يجب علينا أن نحاول ونحاول حتى نحصل على حقنا، وأن نمنع أي شخص من مصادرة حريتنا، قبل ايام كنا في أكبر سوق للحرية (انتخابات مجلس الشعب) ولقد باع بعضنا أصواته لمن لا يستحق، من أجبرهم على ذلك لا أحد
النديم :
نولد ونحن نصرخ بصوت عال..ولأننا خلقنا على فطرة حرة لايمكن إلا أن نكون أحراراً، المعضلة تكمن فينا بسبب تخلينا عن إرادتنا، اليوم تظهر ملامح التغيير في الأفق ويدعونا واجبنا الوطني هنا أن نأخذ بها وندعمها لما فيه مصلحة الجميع.
أخيراً وبما أن أي تطوير أو تقدم منشود يجب أن يأخذ بعين الاعتبار فتح آفاق الحوار وإطلاق الحريات أمام الشباب نظراً لأنهم هم القادرون فعلياً على إحداث التغيير المطلوب في المجتمع، وجدنا أن من واجبنا نقل الصورة الحقيقية كما هي، علّ ذلك ينبه أصحاب الفكر والسلطة إلى إدراك المأزق الذي يعاني منه الشباب؛ عتاد الوطن وعدته
رأي أكاديمي:
الدكتور سام عمار، الأستاذ بكلية التربية بجامعة دمشق والوكيل العلمي فيها :
عندما يتعرض الشاب للقمع والتسلط فهذا يعني أن الكبت سيجد البيئة الخصبة لنموه، ما سيولد عند هؤلاء عدم القدرة على التعبير عن الذات، وسيظهر ذلك جلياً في المواقف التي تتطلب الجرأة واتخاذ قرار سريع.
علينا الاعتراف بأن هناك أسلوباً تربوياً ضاغطاً يُمارس على الطلاب في معظم مدارسنا من خلال شخصية الموجه أو مدرب الفتوة .
نحن في التربية ندعو إلى إلى أسلوب الحوار البناء الذي يقوم على أساس من المحبة والاحترام المتبادل، وبرأيي عندما يكون القصد من النقد الإصلاح فيجب السماح به دوماً، ذلك أن الكبت يولد نوعاً من الخوف وعدم الثقة بالنفس وفقدان المبادرة، ويدفع الشخص لإيجاد متنفس ربما غير شرعي للتنفيس عنه.
نتائج الاستبيان:
هل تعتقد أنك الديكتاتورية تمارس ضدك.؟
نعم 40.7%
لا 33.3%
أحياناً 25.9%
إذا كانت الإجابة نعم، برأيك من المسؤول عن ذلك.؟
السلطة 39%
الجميع 32.5%
المجتمع 21.4%
الفرد 7.1%
ما لذي يمنعك من قول رأيك بحرية.؟
اليأس 50%
الخوف 38.9%
الحيادية 11.1%
هل تعتقد انك ستستطيع في المستقبل القريب قول رأيك بحرية .؟
لا 60%
نعم 22.5%
ربما 17.5%
البرنسيسه
البرنسيسه
Admin
Admin

عدد المساهمات : 187
نقاط : 419
تاريخ التسجيل : 24/06/2009
العمر : 28
الموقع : www.agd3sohap.yoo7.com

https://agd3sohap.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى