المواضيع الأخيرة
الطفره الوراثيه
صفحة 1 من اصل 1
الطفره الوراثيه
الطفره الوراثيه
تعرف الطفرةmutation بأنها صفة جديدة لم تكن معروفة في النوع من
قبل وتظهر نتيجة
لتغير مفاجئ في الجين الخاص بهذه الصفة, وعلى ذلك فالطفرات تشمل جميع التغيرات التي تحدث في المادة الوراثية وتؤدي الى تغير الطرز المظهري للفرد أو النوع وهذه التغيرات إما أن تحدث في المكونات الدقيقة للجينات. أو في تركيب وعدد الكروموسومات.
وقد تكون الطفرة من الشدة بحيث تحدث تغيرا كبيرا في المظهر المألوف للفرد. وقد تكون طفيفة حتى أنه لاتظهر الا اذا ارتبطت جيناتها بجينات أخرى.
أنواع الطفرات Type of mutations :
يتوقف التأثير المباشر للطفرات وقدرتها على احداث التغيرات على
1-مدى سيادة هذه الطفرة
2-نوع الخلية التي تحدث فيها الطفرة
3-المرحلة من حياة الخلية التي تتم في أثنائها.
وتصنف الطفرات تبعا لذلك الى:
1- الطفرات الجسمية Somatic mutations:
وهي التي تحدث في خلية جسمية وتظهر التغير الطفري في الاعضاء التي تنشأ عن الخلية التي حدثت فيها الطفرة.
2-الطفرة الجرثومية Germinal mutation:
اذا حدثت الطفرات في الخلايا الجرثومية فلها القدرة على تكوين كائن بأكمله بتكاثرها
وتأثيرها يمكن ان يظهر في النسل الناتج. اذا حدثت في جينات متنحية فربما تظهر اثارها بفعل جينات اخرى, واذا حدثت في جينات سائدة ظهرت اثارها مباشرة في النسل الناتج.
3-الطفرات الزيجوتية Zygotic mutation:
تحدث هذه الطفرات أثناء اندماج او اتحاد خليتين مشيجيتين, ذكرية وأنثوية, وتظهر اثارها في الفرد الناتج.
والكيمياء تؤثر:هناك بعض المواد الكيمائية التي ظهر أها قادرة على استحداث الطفرات وزيادة معدلاتها. ومن أمثلتها غاز الخردل mustard gas وميثيل كولانثرين methyl cholanthrene
والفينول phenol وإيثل يوريثين ethyl urethane وكذلك الكلوروفوم chloroform الذي يستخدم عادة في المعامل البيولوجية لحفظ العينات الحيوانية.
وبعض الطفرات تكون لها أهمية اقتصادية مثل تلك التي نتجت عنها أنواع حيوانية أكثر انتاجا للبيض أو أوفر إدرارا للبن أو أكثر تكوينا للحم.
وفي عام 1791 لاحظ العالم رايت Wright حمل ذكر تميز بأرجل قصيرة بشكل غير عادي يخالف بقية أفراد قطيعه من الغنم ولاحظ العالم أنه ربما يكون من المفيد لو أن القطيع كله كان قصير القوائم بهذا الشكل مما لايمكن أفراده من القفز فوق السياج الحجري للحظائر فقام باستخدام هذا الحمل في التربية وأمكنه انتاج 15 حملا في الموسم التالي.
وبالمثل فقد لاحظ أحد العمال في بداية القرن العشرين وجود فرع غريب يحمل ثمار غريبة بدون بذور على شجرة برتقالوهذا كان بداية انتاج نوع جديد من البرتقال.
وكذلك العنب عديم البذور( العنب البناتي).
تعرف الطفرةmutation بأنها صفة جديدة لم تكن معروفة في النوع من
قبل وتظهر نتيجة
لتغير مفاجئ في الجين الخاص بهذه الصفة, وعلى ذلك فالطفرات تشمل جميع التغيرات التي تحدث في المادة الوراثية وتؤدي الى تغير الطرز المظهري للفرد أو النوع وهذه التغيرات إما أن تحدث في المكونات الدقيقة للجينات. أو في تركيب وعدد الكروموسومات.
وقد تكون الطفرة من الشدة بحيث تحدث تغيرا كبيرا في المظهر المألوف للفرد. وقد تكون طفيفة حتى أنه لاتظهر الا اذا ارتبطت جيناتها بجينات أخرى.
أنواع الطفرات Type of mutations :
يتوقف التأثير المباشر للطفرات وقدرتها على احداث التغيرات على
1-مدى سيادة هذه الطفرة
2-نوع الخلية التي تحدث فيها الطفرة
3-المرحلة من حياة الخلية التي تتم في أثنائها.
وتصنف الطفرات تبعا لذلك الى:
1- الطفرات الجسمية Somatic mutations:
وهي التي تحدث في خلية جسمية وتظهر التغير الطفري في الاعضاء التي تنشأ عن الخلية التي حدثت فيها الطفرة.
2-الطفرة الجرثومية Germinal mutation:
اذا حدثت الطفرات في الخلايا الجرثومية فلها القدرة على تكوين كائن بأكمله بتكاثرها
وتأثيرها يمكن ان يظهر في النسل الناتج. اذا حدثت في جينات متنحية فربما تظهر اثارها بفعل جينات اخرى, واذا حدثت في جينات سائدة ظهرت اثارها مباشرة في النسل الناتج.
3-الطفرات الزيجوتية Zygotic mutation:
تحدث هذه الطفرات أثناء اندماج او اتحاد خليتين مشيجيتين, ذكرية وأنثوية, وتظهر اثارها في الفرد الناتج.
والكيمياء تؤثر:هناك بعض المواد الكيمائية التي ظهر أها قادرة على استحداث الطفرات وزيادة معدلاتها. ومن أمثلتها غاز الخردل mustard gas وميثيل كولانثرين methyl cholanthrene
والفينول phenol وإيثل يوريثين ethyl urethane وكذلك الكلوروفوم chloroform الذي يستخدم عادة في المعامل البيولوجية لحفظ العينات الحيوانية.
وبعض الطفرات تكون لها أهمية اقتصادية مثل تلك التي نتجت عنها أنواع حيوانية أكثر انتاجا للبيض أو أوفر إدرارا للبن أو أكثر تكوينا للحم.
وفي عام 1791 لاحظ العالم رايت Wright حمل ذكر تميز بأرجل قصيرة بشكل غير عادي يخالف بقية أفراد قطيعه من الغنم ولاحظ العالم أنه ربما يكون من المفيد لو أن القطيع كله كان قصير القوائم بهذا الشكل مما لايمكن أفراده من القفز فوق السياج الحجري للحظائر فقام باستخدام هذا الحمل في التربية وأمكنه انتاج 15 حملا في الموسم التالي.
وبالمثل فقد لاحظ أحد العمال في بداية القرن العشرين وجود فرع غريب يحمل ثمار غريبة بدون بذور على شجرة برتقالوهذا كان بداية انتاج نوع جديد من البرتقال.
وكذلك العنب عديم البذور( العنب البناتي).
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يناير 14, 2010 3:42 am من طرف 2mr el.a7zan
» مسابقة الأغاني
الأربعاء يناير 13, 2010 9:49 am من طرف 2mr el.a7zan
» ريم وأمنيتها...والله ممكن تعيطوا
الجمعة ديسمبر 18, 2009 3:08 am من طرف the BOSS
» بصراحه مفيش اغرب من الحديقه دي
الخميس ديسمبر 03, 2009 3:31 am من طرف yoyo_m
» اختبر شخصيتك
الأربعاء ديسمبر 02, 2009 7:09 am من طرف yoyo_m
» اشرب من فوق وكل تحت
الأربعاء ديسمبر 02, 2009 7:05 am من طرف yoyo_m
» زواج فوق السحاب
الأربعاء ديسمبر 02, 2009 7:01 am من طرف yoyo_m
» رائحة الياسمين..........قصة جميله اعجبتني
الأربعاء ديسمبر 02, 2009 6:58 am من طرف yoyo_m
» ابشع حادث لدرجه ناريه انصحك بعدم الدخول
الأربعاء ديسمبر 02, 2009 6:49 am من طرف yoyo_m